الرياض (
إخبارية حائل ) : قتلت الجهات الأمنية في شرطة منطقة الرياض
مطلوبا خطرا في قضايا جنائية حينما أطلق النار عشوائيا في محاولة منه للفرار بعد
محاصرته.
وبحسب«عكاظ» أن المقبوض عليه مطلوب في قضايا جنائية كبرى بعد أن قام بالتهجم بإطلاق النار على عدد من الدوريات ورجال الأمن بعد محاصرته مساء أمس الأول في حي النسيم شرقي الرياض للقبض عليه.
وصنفت المصادر القتيل من المطلوبين الخطرين، حيث جرى تتبعه خلال الفترة الماضية وهو يحاول التخفي بالدخول في عدد من المواقع والتمويه على رجال الأمن حتى وصل به الحال للتنكر بزي رجل أمن.
وذكرت المصادر أنه بعد أن تم محاصرة المطلوب من قبل الدوريات الأمنية ومطالبته بتسليم نفسه لرجال الأمن رفض الاستجابة وبادر بإطلاق النار على الدوريات الأمنية ورجال الأمن بكثافة كبيرة من سلاح رشاش كان في حوزته، كما قام باحتجاز عدد من الأشخاص في أحد المواقع التي تحصن بها لينتقل بعدها إلى الشارع محاولا الاستيلاء على إحدى سيارات المارة، مما توجب على رجال الأمن ووفق التعليمات والأنظمة بالتعامل بالمثل والرد عليه بإطلاق النار عليه حفاظا على أرواح المارة وقاطني الحي، حيث تمت إصابته ونقله فورا لأحد المستشفيات القريبة من الموقع لعلاجه حيث توفي في المستشفى.
الجدير بالذكر أن رجال الأمن تعاملوا مع الحادثة بكل احترافية ومهارة ولم يصب أي من رجال الأمن أو المارة من المواطنين والمقيمين بأذى.
وبحسب«عكاظ» أن المقبوض عليه مطلوب في قضايا جنائية كبرى بعد أن قام بالتهجم بإطلاق النار على عدد من الدوريات ورجال الأمن بعد محاصرته مساء أمس الأول في حي النسيم شرقي الرياض للقبض عليه.
وصنفت المصادر القتيل من المطلوبين الخطرين، حيث جرى تتبعه خلال الفترة الماضية وهو يحاول التخفي بالدخول في عدد من المواقع والتمويه على رجال الأمن حتى وصل به الحال للتنكر بزي رجل أمن.
وذكرت المصادر أنه بعد أن تم محاصرة المطلوب من قبل الدوريات الأمنية ومطالبته بتسليم نفسه لرجال الأمن رفض الاستجابة وبادر بإطلاق النار على الدوريات الأمنية ورجال الأمن بكثافة كبيرة من سلاح رشاش كان في حوزته، كما قام باحتجاز عدد من الأشخاص في أحد المواقع التي تحصن بها لينتقل بعدها إلى الشارع محاولا الاستيلاء على إحدى سيارات المارة، مما توجب على رجال الأمن ووفق التعليمات والأنظمة بالتعامل بالمثل والرد عليه بإطلاق النار عليه حفاظا على أرواح المارة وقاطني الحي، حيث تمت إصابته ونقله فورا لأحد المستشفيات القريبة من الموقع لعلاجه حيث توفي في المستشفى.
الجدير بالذكر أن رجال الأمن تعاملوا مع الحادثة بكل احترافية ومهارة ولم يصب أي من رجال الأمن أو المارة من المواطنين والمقيمين بأذى.