ابراهيم الكنعاني والذي عشق بنت عمه (شريفه) وتزوجها وعاشوا بسعادة الحب
ولم يمضي سوى سبعة اشهر حيث اصيبت بمرض الجدري المميت والذي لم يكن له
علاج وعندما بدأ العد التنازلي لوفاتها صدح بقصيدته المشهوره والتي تملأها الاحزان
القصيده
ياحمامن على الغابه ينوحي
ساجعن بالطرب لاواهنيه
قلت حيه ولا كنه بيوحي
مر عجلن ولا سلم عليه
روحي روحي بغت روحي تروحي
يوم قيل الغضي بان جدريه
كن في ضامري قدر(ن) يفوحي
او غروب(ن) توامى في ركيه
ياشريفه متى ودك نروحي
يم ديرة هلك يالعسوجيه
قالت اصبر يطيبن الجروحي
شهر واحد وهاتو لي مطيه
جعل زمل(ن) يبي خلي يروحي
ينكسر في شعيب الصالحيه
Comments
Post a Comment