تحولت مباراة الاتحاد السوري والقادسية الكويتي، في الجولة الثانية لدوري المجموعات لبطولة كأس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم، التي انتهت لصالح الاتحاد بهدف نظيف سجله أحمد كلاسي؛ إلى تظاهرتين .
(دمشق - mbc.net) تحولت مباراة الاتحاد السوري والقادسية الكويتي، في الجولة الثانية لدوري المجموعات لبطولة كأس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم، التي انتهت لصالح الاتحاد بهدف نظيف سجله أحمد كلاسي؛ إلى تظاهرتين مؤيدة ومعارضة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن اللقاء شهد مواجهة سورية - سورية في المدرجات بين مؤيد لنظام الرئيس بشار الأسد ومعارض له، بيد أن النزاع لم يتعد حدود تراشق الهتافات.
وكان من المقرر أن يستضيف الاتحاد المباراة، بيد أن الأحداث التي تعيشها سوريا في الوقت الراهن دفعت الاتحاد الأسيوي للعبة إلى نقلها لتقام خارج البلاد، قبل أن يعلن القادسية عن استعداده استضافة الفريق السوري على نفقته الخاصة وينجح في مسعاه.
ويدين الاتحاد بفوزه للظهير الأيمن أحمد كلاسي الذي توغل من الجهة اليمنى وفاجأ نواف الخالدي حارس القادسية بتسديدة بعيدة عانقت شباكه (22).
وشهدت المباراة إضاعة حمد العنزي فرصة إدراك التعادل للقادسية عندما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة الـ57.
(دمشق - mbc.net) تحولت مباراة الاتحاد السوري والقادسية الكويتي، في الجولة الثانية لدوري المجموعات لبطولة كأس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم، التي انتهت لصالح الاتحاد بهدف نظيف سجله أحمد كلاسي؛ إلى تظاهرتين مؤيدة ومعارضة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن اللقاء شهد مواجهة سورية - سورية في المدرجات بين مؤيد لنظام الرئيس بشار الأسد ومعارض له، بيد أن النزاع لم يتعد حدود تراشق الهتافات.
وكان من المقرر أن يستضيف الاتحاد المباراة، بيد أن الأحداث التي تعيشها سوريا في الوقت الراهن دفعت الاتحاد الأسيوي للعبة إلى نقلها لتقام خارج البلاد، قبل أن يعلن القادسية عن استعداده استضافة الفريق السوري على نفقته الخاصة وينجح في مسعاه.
ويدين الاتحاد بفوزه للظهير الأيمن أحمد كلاسي الذي توغل من الجهة اليمنى وفاجأ نواف الخالدي حارس القادسية بتسديدة بعيدة عانقت شباكه (22).
وشهدت المباراة إضاعة حمد العنزي فرصة إدراك التعادل للقادسية عندما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة الـ57.
Comments
Post a Comment