| أنا أخيل يا حمزة سنا نوض بارق على ديرتي رفرف مرهش النشا ياالله ياالمطلوب يا قايدالرجا إنك تثبتها على الخير والهدى لك الحمد يا معبود والشكر والثنا تفرج لعين لا ضوا الليل كنها وكبد من أفعال الليالي سقيمه تقطعت الارماس عنا ولا بقى فياحض من ذعذع على خشمه الهوى بالجفن من الصمان لا نشف الثرى يبرا له سلفان اليا ناض بارق ياميه هم مشعل الحرب اليا دنا تجمعـوا بـدوان نـجـد وحضــره تجمع علينا الذيب والنمر والفهد كفانا بهم رب له المدح والثنا لا زبرت اجموع المعادين تونا لينه يبدل زجرة الهدر بالرغا هذي عوايدنا الهاذي ومثلها وان جـر جـربـي جـريـره صبرنا عليها لين نعطيه مثلها رعدها القهر ومصيب الدرج وبلها زعجناه بارقاب المطارق ورادته زعجناه بشلف بالوصايف كنها وتغشى اقطى الخيل دم لا كنه وان زارنا سبع يدور الغره حريبنا نسقيه كاس من الصدى ونعبي للعقال اعقول مثلها وليا زبنا مجرم ضده النيا وعسى جواد ما تفرج التالي وأنا ذخيرتهم اليا دبرت ابهم نرخص اليا شفنا عليهم هزيعه ومر يكفوني مذاريب ربعي ملفا مسايير اليا جاو عينوا مع منسف وحايل اليا اقبلوا نزعج عليها السمن زود وتعمد وألا ردوم من ورا الحجز نيها أفعالهم ما هي عليهم بديعه وصلوا على خير البرايا محمد | يجلى من الظلما حنازيب سودها تقفاه من دهم السحايب حشودها يا عالم نفسي ردها وجودها ما دامها خضرا ما بعد هاف عودها وجيه على البيدا نساوي سجودها رمدا وذارفها تعدى خدودها عليها من حامي اللهايب وقودها إلا وجود باقي في وجودها وتنشق من ريح الخزامى افنودها في الصلب وألا حادر من نفودها ونحت له ولو هو نازح من حدودها فرسان لا لحق الملاقا ابنودها على اعدمنا قامت أتحلل اعقودها أسباع علينا جمعتها أسودها علينا نعمته ما خصينا اعدودها خطرنا على زيزومها اللي يقودها وقومه تكثر لطمها في خدودها ونفس الفتى لا بدها من الحودها صبرنا عليها لين نقوي ردودها بإفرنجي يتزلزل مثاني رعودها وحدب مقابيس البلا في احدودها عرج الدوامي والنشامى انذودها السن سلقان متعبتها اطرودها صفق الدلي اللي اعطاش ورودها ذرعناه درع من مفاجي اصيودها والحبة الزرقا الكبده برودها ونعبي العيلات المقرد قرودها كنه ابعوصا نابيات ارجودها شبا مطرق يبتر مثاني اعضودها شعث النواصي والنشامى اشهودها من دونهم حمرا المنايا انذودها وأتاجر بنفسي واتنومس ابزودها اقريشة يكسر مع الهيل عودها لا علقت ما يحتملها عمودها الشوارب من تروي القنافي هدودها تداوي بها الربع النشامى كبودها سوالف ارجال متبعتها اجدودها ما لعلع القمري وما هب نودها |
القصيدة لـ محمد بن الذيب ..... ويقول فيها ظروفنا ماتستحي وايامنا ماهيب ريف = والأرض من كثر القحط ماعاد شفت اعلافها وحقي على البيت القوي ماهو على البيت الضعيف = وإلى بغيت أدمدم الجمه على غرافها خليت شمس العشق مركونه على حد الرصيف = الخطه المحبوكه تحقق جميع اهدافها يا اهل الثنائيات مضمون الثنائه سخيف= أنا لحالي أحكم الدفه مع مجدافها والمعرفي (شرطي) وخاواني ورقيته (عريف) = لكن تجهله العلوم ارباعها وانصافها يبغى يسوي مع جنابي بهرجه وانا مخيف = وهو الى شاف الدروب المستحيله خافها والمختلف مجلة الجمهور والشعر النظيف = ماهي غريبة لالقيتو صورتي في غلافها بس الغريبة يوم مريت الحساء ياهل القطيف = تذكرت عيني مدامعها على مشرافها واليوم مابه عذر يوم ارقاك يالضلع المنيف = الا اني اتعب ارجولي من كثر وقافها واكثر مشاريه الشجر عليك يافصل الخريف = هتكت ستر غصونها واسرفت في كلافها انا جويع وجوعي مواصل ماهو قطعة رغيف = وعيني من الفرقا حداها الهم عن محرافها والعفو عند المقدره صوره من الحب العفيف = هذا كلام اللي قطار العمر كله طافها اخذت فـ أبها شهر كامل يسمونه مصيف = والشمس تحجبها السحابه والرعود خلافها وعي...
Comments
Post a Comment