راكـب اللـي فـي حلولـه وارتحـالـههـيـبـة التـقـديـر والاجــــلال كــلــه |
جـامـعٍ بـيــن الـحـداثـه والاصـالــهولابـسٍ مـن فاخـر التصمـيـم حـلـه |
يفتخـر فـي صالـة العـرض بكمالـهتـشـخـص الانظـارفـيـه ولا تـمـلــه |
وارد الـلــي مايـعـرفـون الـبـطـالـهمالهـم غيـر العـمـل مـذهـب ومـلـه |
صمـمـه مــن لا عـلـى الله اتـكـالـهكــل بــابٍ للمـخـاطـر حـاســبٍ لـــه |
جيـب لكـزس فــي مديـلاتـه لحـالـهحـــل فاالمـيـنـا وكــنــه مسـتـحـلـه |
مـن تويوتـا الاصـل يانعـم السلالـهانـتـمــاءه والـوصـايــف مسـتـقـلـه |
تدرك اعجاز الصناعـه مـن خلالـهوزنــه الـمـالـي يـعــادل وزن فـلــه |
واعتـزازه فــي وقـوفـه واعتـدالـهمـثـل شـبــلٍ مسـتـعـدٍ فـــوق ظـلــه |
مستـعـدٍ للـسـفـر فـــي كـــل حـالــهلـيــن سـمــوه المطـانـيـخ الـمـدلـه |
وكـن لونـه لا جلـى زيــت الوكـالـهلون عقد اللي على غلاف المجلـه |
لـؤلــؤيٍ لأشـتـغـل كـــن اشتـغـالـهصـوت وبــال الـمـزون المستهـلـه |
منـوة الـلـي لا طـرالـه مــا طـرالـهدق سلف ومع شروق الشمس تله |
لا دعسـلـه فــز مــن جـالـه لجـالـهفـــزة الـلــي ذاكـــرٍ مـيـعـاد خــلــه |
وان نـزل مـع منحـدر يختـل ظلالـهوان تسـاوا كـن فــي ممـشـاه ذلــه |
وان عرضلـه كايـد المرقـى رقالـهمـثــل حـــرٍ نـــاويٍ راس المـطـلـه |
نحـره حائـل وخـص اعـلـى جبـالـهلا تـوانـا لـيــن تـقـلـط فـــي مـحـلـه |
ضلعـنـا الـلـي فالمـهـمـات نعـنـالـهوسيفنـا اللـي ساعـة الشـده نسلـه |
مـارد الضـامـي وينـبـوع الجمـالـهشيخ طلحـه والمـوارث فـي سجلـه |
مـاورثــهــا بـالــكــلام ولابــمــالــهغــيــر بـفـعــولٍ تـثـبـتـهـا الادلـــــه |
وادري انـه لأرتـكـا للحـمـل شـالـهواعـرف انـه لا نظـر للصعـب حلـه |
ثـــم قـلــه قـبــل تسـلـيـم الـرسـالـهبـعـد مايـجـل العـمـس فنـجـال دلــه |
قـلــه ان الـوقــت شـدتـنـي حـبـالـهكــل مـاداويـت عـلــه جـــاب عـلــه |
وكــل ماقـربـت دلــوي مــن زلالــهقـال صـادوف الليـالـي عـنـك خـلـه |
ليـن زاد الصبـر عـن حـد احتمـالـهوالـعـمـر قـامــت تعـاقـبـه الاهـلــه |
كل مطلع شمس ينقـص مـن ليالـهتنتـهـي مـابـيـن نـــار وبـيــن مـلــه |
عـاد ياللـي فالقسـى قـافـي شكـالـهفالرخـى مأنهـج لغيـرك عانـيٍ لــه |
دام ابوتركـي علـى راســه عقـالـهماعـلـىّ اخـــلاف والـدنـيـا مـظـلـه |
ولا شكـيـت ألاّ عـلـى رب الجـلالـهحــق والشـكـوى لـغـيـر الله مـذلــه |
القصيدة لـ محمد بن الذيب ..... ويقول فيها ظروفنا ماتستحي وايامنا ماهيب ريف = والأرض من كثر القحط ماعاد شفت اعلافها وحقي على البيت القوي ماهو على البيت الضعيف = وإلى بغيت أدمدم الجمه على غرافها خليت شمس العشق مركونه على حد الرصيف = الخطه المحبوكه تحقق جميع اهدافها يا اهل الثنائيات مضمون الثنائه سخيف= أنا لحالي أحكم الدفه مع مجدافها والمعرفي (شرطي) وخاواني ورقيته (عريف) = لكن تجهله العلوم ارباعها وانصافها يبغى يسوي مع جنابي بهرجه وانا مخيف = وهو الى شاف الدروب المستحيله خافها والمختلف مجلة الجمهور والشعر النظيف = ماهي غريبة لالقيتو صورتي في غلافها بس الغريبة يوم مريت الحساء ياهل القطيف = تذكرت عيني مدامعها على مشرافها واليوم مابه عذر يوم ارقاك يالضلع المنيف = الا اني اتعب ارجولي من كثر وقافها واكثر مشاريه الشجر عليك يافصل الخريف = هتكت ستر غصونها واسرفت في كلافها انا جويع وجوعي مواصل ماهو قطعة رغيف = وعيني من الفرقا حداها الهم عن محرافها والعفو عند المقدره صوره من الحب العفيف = هذا كلام اللي قطار العمر كله طافها اخذت فـ أبها شهر كامل يسمونه مصيف = والشمس تحجبها السحابه والرعود خلافها وعي...
Comments
Post a Comment