السلام عليكم ورحمة الله
انك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
أعلن أكبر مفحط والذي أشتهر بلقبه (( أبـو عابـد )) 25 عاما في أوساط الشباب المتابعين لهذه الحركات البهلوانيه والمسماه بالتفحيط توبته وندمه على مافرط من عمره في هذه الهوايه القاتله والتي ذهب ضحيتها الالاف من الشباب السعودي وقد اعرب في مقابله اجرت معه على احد المواقع الاسلاميه عن انه قضى اكثر من 12 عاما في هذا العالم المضلم وانه كان يفحط في اوقات الصلاة وانه تعرض لحوادث كثيره وواكب الكثير من اصدقائه الذين توفوا واصيبوا وسجنوا اثناء ممارستهم للتفحيط ولكنه لم يعتبر واستمر في ضلاله وعن اسباب هدايته تكلم وقال انه في اخر الايام اتى له اعز اصدقائه في سياره من نوع كامري وارادوا ان يصحبهم الى مدينة الطائف واثناء ذهابهم الى مدينة الطائف طريق السيل تعرضوا لحادث مروري حيث توفى القائد وجميع اصدقائه وهو لم يلحقه أذى وانه تأثر عندما رأى أحدهم لايستطيع نطق الشهادتين وان السياره تحطمت ماعدا مسجل الاغاني ولم يستطيعوا إطفاء الاغاني
وانه عندما رأى هذه الخاتمه قرر أنه يجب عليه وضح حد لهذه المعاصي وساعده على ذلك عدد من رفقاء الخير في المسجد في الحي وعند سؤاله عن نصائحه للشباب قال ان المسؤوليه تقع على ولاة الامور اولا واخيرا فيجب على الاباء ان يمنعوا ابنائهم من مرافقة رفقاء السوء ونصح جميع متابعي هذه الهوايه بالابتعاد عنها لانها طريق للهلاك السريع ورجاكم الدعاء بأن يثبته الله . وهذا مقطع خاص مؤثر بابوعابد مرفق في المقابله من اخراج اخونا إعلامي مجاهد
انك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
أعلن أكبر مفحط والذي أشتهر بلقبه (( أبـو عابـد )) 25 عاما في أوساط الشباب المتابعين لهذه الحركات البهلوانيه والمسماه بالتفحيط توبته وندمه على مافرط من عمره في هذه الهوايه القاتله والتي ذهب ضحيتها الالاف من الشباب السعودي وقد اعرب في مقابله اجرت معه على احد المواقع الاسلاميه عن انه قضى اكثر من 12 عاما في هذا العالم المضلم وانه كان يفحط في اوقات الصلاة وانه تعرض لحوادث كثيره وواكب الكثير من اصدقائه الذين توفوا واصيبوا وسجنوا اثناء ممارستهم للتفحيط ولكنه لم يعتبر واستمر في ضلاله وعن اسباب هدايته تكلم وقال انه في اخر الايام اتى له اعز اصدقائه في سياره من نوع كامري وارادوا ان يصحبهم الى مدينة الطائف واثناء ذهابهم الى مدينة الطائف طريق السيل تعرضوا لحادث مروري حيث توفى القائد وجميع اصدقائه وهو لم يلحقه أذى وانه تأثر عندما رأى أحدهم لايستطيع نطق الشهادتين وان السياره تحطمت ماعدا مسجل الاغاني ولم يستطيعوا إطفاء الاغاني
وانه عندما رأى هذه الخاتمه قرر أنه يجب عليه وضح حد لهذه المعاصي وساعده على ذلك عدد من رفقاء الخير في المسجد في الحي وعند سؤاله عن نصائحه للشباب قال ان المسؤوليه تقع على ولاة الامور اولا واخيرا فيجب على الاباء ان يمنعوا ابنائهم من مرافقة رفقاء السوء ونصح جميع متابعي هذه الهوايه بالابتعاد عنها لانها طريق للهلاك السريع ورجاكم الدعاء بأن يثبته الله . وهذا مقطع خاص مؤثر بابوعابد مرفق في المقابله من اخراج اخونا إعلامي مجاهد
Comments
Post a Comment