خيبة أمل كبيرة نقلتها كاميرات القناة الرياضية السعودية التي سبقتها هاله إعلاميه ضخمه من استقطاب شركات عالميه وخبرات أجنبية تمرست بأعتى المسابقات العالمية ناهيك عن عربات النقل الحديثة والكاميرات الحديثة
كل هذه الإمكانات وما واكبها من أماني ووعود بنقل مختلف تبخر وتلاشى وعجز أن يصل للمدرجات أما لضعف نظر كاميرا أو لاختلاف لغة بين مخرج عالمي ومصور محلي أو تعددت المبررات وخيبة الأمل حاضرة
شجاعة مدير عام القنوات الرياضية بالاعتذار عن النقل التلفزيوني المتواضع للقاء الأهلي والنصر كانت مقبولة بالإطار المحلي وسقطت بملعب ويمبلي
فلاين سبورت وقبلها الجزيرة وشبكة قنوات إيه آر تي قدموا لنا نقل على مستوي عالي رغم إن مخرجيهم لم يتشرفوا بويمبلي أو يمنحوا شرف نقل مباريات كاس العالم بكل فئاته
الحقيقة التي يجب أن نتوقف عندها أن النقل التلفزيوني لقنواتنا الرياضية السعودية أشبه ما يكون لتدريب على راس العمل فمخرجينا المحليين بكاميراتهم الوطنية سيطروا على كامل الملعب بمستطيله الأخضر ومدرجاته وكاميرات الشركات العالمية تنظر بعين واحده بلغة غير مفهومه
فإن كانت هذه الكاميرات ومن يديرها مخرجاتها نقل يفتقد لأبجديات العمل الجيد بأدنى درجاته فالأجدر إن نحفظ أموالنا ونحترم عقول المتلقي بأعذار واهية قدمت لنا ويمبلي كنموذج سيء ونعود لسواعدنا الوطنية
فلو كانت هذه الأخطاء البدائية من أبناء الوطن لالتمسنا لهم العذر بقلة الخبرة لكن أن يطلق القائمين على القنوات الرياضية الوعود ويرفعوا رايات التحدي بنقل عالمي يجعلنا نستعيد مباريات كاس العالم فهنا يجب أن تكون الشجاعة مكتملة ويغادر من قدم لنا الأوهام وعود
ولا يمكن أن نتحدث عن استثمار وحافز للشركات وللجماهير وكاميراتنا تحتاج مترجم وتفتقد لمرونة الحركة وتعاني من ضعف نظر
كل ذلك نختصره إخراج بغاية الإحراج فعندما تسند الأمور لغير أهلها سيجد ديفيد وملعب ويمبلي مساحه لتسطيح عقولنا
كل هذه الإمكانات وما واكبها من أماني ووعود بنقل مختلف تبخر وتلاشى وعجز أن يصل للمدرجات أما لضعف نظر كاميرا أو لاختلاف لغة بين مخرج عالمي ومصور محلي أو تعددت المبررات وخيبة الأمل حاضرة
شجاعة مدير عام القنوات الرياضية بالاعتذار عن النقل التلفزيوني المتواضع للقاء الأهلي والنصر كانت مقبولة بالإطار المحلي وسقطت بملعب ويمبلي
فلاين سبورت وقبلها الجزيرة وشبكة قنوات إيه آر تي قدموا لنا نقل على مستوي عالي رغم إن مخرجيهم لم يتشرفوا بويمبلي أو يمنحوا شرف نقل مباريات كاس العالم بكل فئاته
الحقيقة التي يجب أن نتوقف عندها أن النقل التلفزيوني لقنواتنا الرياضية السعودية أشبه ما يكون لتدريب على راس العمل فمخرجينا المحليين بكاميراتهم الوطنية سيطروا على كامل الملعب بمستطيله الأخضر ومدرجاته وكاميرات الشركات العالمية تنظر بعين واحده بلغة غير مفهومه
فإن كانت هذه الكاميرات ومن يديرها مخرجاتها نقل يفتقد لأبجديات العمل الجيد بأدنى درجاته فالأجدر إن نحفظ أموالنا ونحترم عقول المتلقي بأعذار واهية قدمت لنا ويمبلي كنموذج سيء ونعود لسواعدنا الوطنية
فلو كانت هذه الأخطاء البدائية من أبناء الوطن لالتمسنا لهم العذر بقلة الخبرة لكن أن يطلق القائمين على القنوات الرياضية الوعود ويرفعوا رايات التحدي بنقل عالمي يجعلنا نستعيد مباريات كاس العالم فهنا يجب أن تكون الشجاعة مكتملة ويغادر من قدم لنا الأوهام وعود
ولا يمكن أن نتحدث عن استثمار وحافز للشركات وللجماهير وكاميراتنا تحتاج مترجم وتفتقد لمرونة الحركة وتعاني من ضعف نظر
كل ذلك نختصره إخراج بغاية الإحراج فعندما تسند الأمور لغير أهلها سيجد ديفيد وملعب ويمبلي مساحه لتسطيح عقولنا
عبدالعزيز الجهني |
Comments
Post a Comment