هو الأمير /عبد المحسن بن صنيتان بن عبد المحسن بن فرز الفرم أمير قبائل - بني علي - من حرب ومن كبار زعماء العشائر لما له من مكانه لديهم ولدى جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن ال سعود رحمه الله
ولد الفرم في اعالي نجد سنة 1298 هـ وتزعم القبيله في اول شبابه وكانت بني علي تسكن المدينة وماوراءها قبل ان يبؤهم أميرهم الفرم – قبه - وماحولها من سهول وأوديه شمال القصيم حيث منحها الملك عبد العزيز للفرم وعشيرته ومن إلتلف عليه من عشائر أخرى
أحد أشهر رجالات الحقبه الأولى من الدوله السعوديه الشيخ فرز الفرم عاصر الإمام عبد الله بن سعود بحدود عام 1233 هـ وشاركه العديد من المعارك اذ لقب حينها باللقب الأشهر لأسرة الفرم " شريدة الفرسان " واستورثه الأمير عبد المحسن الفرم وأبنائه من بعده .
قدّم الملك عبد العزيز الأمير عبد المحسن الفرم وغيره من زعماء الإخوان لحصار حائل ، واشتبك مع جيش محمد بن رشيد في معركة ياطب . ففي رسالة أرسلها الملك عبد العزيز لابن صباح جاء فيها [ لاحق خير وسرور إن شاء الله نعرف حضرتكم من طرف الأخبار لا بد بلغكم خبر ملفا ابن رشيد على الابن سعود ونكوف الابن سعود وارتد من قرايا الجبل وناس من شمر وقدمنا الدويش وابن بصيص وأهل مبايض وأهل مليح والفرم وابن حماد وغيرهم من أهل الهجر . أما من طرف ابن حماد والفرم فعدوا على سلفان من شمر على قنا وأم قلبان وأخذهم الله ثم أخذوهم وقطعوا حلالهم وذبحوا رجالهم . وأما طرف بن بصيص فعدا وأكان على الزرقان يم رطبان وأخذهم الله ثم أخذوهم وانقلبوا الجميع واجتمعوا هم والدويش وغيرهم من أهل الهجر على الشعيبة وعدوا الجميع قاصدين ابن رشيد بطرف حائل فلما وردوا ياطب وجدهم سبورهم وعرفوهم ان ابن رشيد دخل ديرته وأن جميع عربانه الذين ارتدوا معه . هم العمور وبعض السويد وابن سعيد على قفار وعلى السويلفة وصاكين بالديرة يمين ويسار وأكانوا عليهم وأخذهم الله ثم أخذوهم قطعوا حلالهم وذبحوا رجالهم وأخذوا جيش ابن طلال وفزع عليهم بخيله الذي عنده ، ثلاثين خيال فلما شافته خيل المسلمين ركضت عليه وذبحوا جملة من الذين معه وشريدتهم زبنت الديرة والمسلمين من فضل الله سالمين مانتقصوا إلا بثلاثة من الخيل ، وحالا هم مضيفين بهم إلى حد النهاية وحنا حال التاريخ شادين من الأرطاوية متوجهين يمهم ....24 / ذي الحجة عام 1339 هـ . ] تاريخ الكويت السياسي ج5 ص48 – 57.
قال خيرالدين الزركلي في كتابه شبه الجزيرة في عهد الملك عبدالعزيز ص488 عن معركة السبلة ودور الأمير عبد المحسن الفرم فيها :
( ونشبت المعركه في صباح اليوم التالي 19 شوال 1347 (1929) فاستمرت إلى منتصف النهار وكان محمد بن عبدالرحمن (اخو الملك) وعبدالمحسن الفرم (أمير قبائل حرب) يقودان الفرسان فضربا العصاه من خلف واستقبلتهم جموع الحضر فحلت بهم الهزيمه وفر ابن بجاد بجمع من عتيبه متجها إلى الغطغط وجرح الدويش في خاصرته فكاد يسقط عن جواده لولا ان ادركه احد رجاله وانهزم به إلى الارطاويه )
وقال أيضا [ وبعد معركة حفر الباطن لم تبق لدى الدويش قدرة على الحرب . فهرب مع زوجاته وأسرته وعدد قليل من أتباعه عبر الحدود إلى الكويت والتجأ إلى القنصل البريطاني ]
وقال غلوب باشا يصف ما حل بالمتمردين بعد هجوم الأمير عبد المحسن الفرم ( عند شروق الشمس في 6 كانون الثاني ، لحق رتل العجلات المدرعة الذي كنت أرافقه بالمتمردين الفارين على بعد خمسة عشر ميلا غرب الجهراء . كانوا في غاية الاضطراب لا أحد منهم يعرف أين يتجه ، وكانوا منهمكين في الفرار نحو الشمال بعيدا عن جيش ابن سعود الذي يتصورونه في أثرهم - لا يعلمون أنهم ملزمين بالتوقف عند الحدود - . قمنا بمحاولة لتجميع الهاربين . ولكن بنجاح محدود بسبب حالة الذعر وغياب الزعماء. وهذا ينطبق على أفخاذ الدوشان والرشايدة وجبلان الذين سبق أن غزاهم محسن الفرم بينما كانت عجمان التي لزمت المؤخرة بأفضل حال قليلا )
وقال أيضا (وعندما كان ابن سعود يستعد للتقدم غزا عبد المحسن الفرم المطير في 28 كانون الأول وفر الهاربون إلى الشمال داخل الكويت ، وبالتالي عندما وصل ابن سعود لم يجد الدويش في الضرابين . وبعد غزوة عبد المحسن الفرم قرر المتبقي من فخذ العبيات وفخذ البرزان على أبو شويربات الهروب إلى القرية ومنادة ابن شقير الذي أقام سلاما مع ابن سعود التوسط لهم أيضا )
و قال ديكسون في كتاب الكويت وجاراتها ص 331 عن هجوم عبد المحسن الفرم على الثوار الذين كانوا بالقرب من حدود الكويت [ شن عبد المحسن الفرم هجومه بدون أن يتلقى أوامر من الملك ] وذكر ديسكون أن الفرم استطاع قتل خمسين من الثوار والفوز بأربعة الاف جمل .
وقد احتجت بريطانيا والحكومة العراقية عند الملك عبدالعزيز على غارات الإخوان ، يقول غلوب باشا [ أجاب ابن سعود على الاحتجاجات الخطية للحكومة العراقية والبريطانية بأن غارات الاخوان في كانون الأول قد حصلت خلافا لأوامره ومع ذلك لم يعاقب المذنبون من رؤساء الإخوان الكبار مثل فيصل الدويش وعبد المحسن الفرم بل حتى أنه ظلوا يتمتعون بحظوة عالية.وفي نفس الوقت أدى الرعب المتفشي في نفوس القبائل العراقية إلى قيام عدد كبير منهم طواعية بدفع الضرائب إلى نجد لتأمين الحصانة من غارات الاخوان وبذلك أخذت موارد ابن سعود تزداد . ومن جانب اخر صحيح أن حكومة نجد قد سعت لرد غارات اللاجئين الإخوان بغارات الدويش وعبد المحسن الفرم وتعلن التعادل . فالحكومة البريطانية والعراقية قد أبلغت ابن سعود أن غارات اللاجئين الاخوان هي خلافا لأوامرهم وهذا صحيح تماما واجاب ابن سعود أن غارات فيصل الدويش وعبد المحسن الفرم هي خلافا لأوامره -وهذا ليس صحيحا .] ص 164
2- فكاك العشائر بدس الطير – اكتسب هذا اللقب حين كان خارجا للصيد فوجد قبيله تغزو مراعي قومه فاقبل عليهم وهو لايملك سوى ادوات الصيد والصقاره " دس الطير " فاقبل وهو يلوح به قائلا باعلى صوته " شريدة الفرسان وانا اخو حسنا " فرأوه القوم وفروا هاربين مفضلين السلامه على مواجهته .
كتاب الصحراء لـ غلوب باشا
كتاب الكويت لـ ديكسون
كتاب توحيد المملكه العربيه السعوديه للمؤرخ محمد المانع
كتاب شبة الجزيره العربيه لـ خير الدين الزركلي
كتاب التاريخ من وزارة التربيه والتعليم للصف الثاني متوسط
جريدة الرياض
جريدة المدينه
صحيفة حرب الإعلامية
ولد الفرم في اعالي نجد سنة 1298 هـ وتزعم القبيله في اول شبابه وكانت بني علي تسكن المدينة وماوراءها قبل ان يبؤهم أميرهم الفرم – قبه - وماحولها من سهول وأوديه شمال القصيم حيث منحها الملك عبد العزيز للفرم وعشيرته ومن إلتلف عليه من عشائر أخرى
أحد أشهر رجالات الحقبه الأولى من الدوله السعوديه الشيخ فرز الفرم عاصر الإمام عبد الله بن سعود بحدود عام 1233 هـ وشاركه العديد من المعارك اذ لقب حينها باللقب الأشهر لأسرة الفرم " شريدة الفرسان " واستورثه الأمير عبد المحسن الفرم وأبنائه من بعده .
قدّم الملك عبد العزيز الأمير عبد المحسن الفرم وغيره من زعماء الإخوان لحصار حائل ، واشتبك مع جيش محمد بن رشيد في معركة ياطب . ففي رسالة أرسلها الملك عبد العزيز لابن صباح جاء فيها [ لاحق خير وسرور إن شاء الله نعرف حضرتكم من طرف الأخبار لا بد بلغكم خبر ملفا ابن رشيد على الابن سعود ونكوف الابن سعود وارتد من قرايا الجبل وناس من شمر وقدمنا الدويش وابن بصيص وأهل مبايض وأهل مليح والفرم وابن حماد وغيرهم من أهل الهجر . أما من طرف ابن حماد والفرم فعدوا على سلفان من شمر على قنا وأم قلبان وأخذهم الله ثم أخذوهم وقطعوا حلالهم وذبحوا رجالهم . وأما طرف بن بصيص فعدا وأكان على الزرقان يم رطبان وأخذهم الله ثم أخذوهم وانقلبوا الجميع واجتمعوا هم والدويش وغيرهم من أهل الهجر على الشعيبة وعدوا الجميع قاصدين ابن رشيد بطرف حائل فلما وردوا ياطب وجدهم سبورهم وعرفوهم ان ابن رشيد دخل ديرته وأن جميع عربانه الذين ارتدوا معه . هم العمور وبعض السويد وابن سعيد على قفار وعلى السويلفة وصاكين بالديرة يمين ويسار وأكانوا عليهم وأخذهم الله ثم أخذوهم قطعوا حلالهم وذبحوا رجالهم وأخذوا جيش ابن طلال وفزع عليهم بخيله الذي عنده ، ثلاثين خيال فلما شافته خيل المسلمين ركضت عليه وذبحوا جملة من الذين معه وشريدتهم زبنت الديرة والمسلمين من فضل الله سالمين مانتقصوا إلا بثلاثة من الخيل ، وحالا هم مضيفين بهم إلى حد النهاية وحنا حال التاريخ شادين من الأرطاوية متوجهين يمهم ....24 / ذي الحجة عام 1339 هـ . ] تاريخ الكويت السياسي ج5 ص48 – 57.
دوره في معركة السبلة
- معركة " السبله " المشهوره التي نادى بها الأمير عبد المحسن كافة قبائل حرب تحت لواءه , قال له الملك عبد العزيز حينها أنت أمير الخيل على القبيله لصرامته و حكمتهقال خيرالدين الزركلي في كتابه شبه الجزيرة في عهد الملك عبدالعزيز ص488 عن معركة السبلة ودور الأمير عبد المحسن الفرم فيها :
( ونشبت المعركه في صباح اليوم التالي 19 شوال 1347 (1929) فاستمرت إلى منتصف النهار وكان محمد بن عبدالرحمن (اخو الملك) وعبدالمحسن الفرم (أمير قبائل حرب) يقودان الفرسان فضربا العصاه من خلف واستقبلتهم جموع الحضر فحلت بهم الهزيمه وفر ابن بجاد بجمع من عتيبه متجها إلى الغطغط وجرح الدويش في خاصرته فكاد يسقط عن جواده لولا ان ادركه احد رجاله وانهزم به إلى الارطاويه )
هجومه على المتمردين والقضاء على حركتهم
قال المؤرخ محمد المانع في كتاب توحيد العربية السعودية ص 177 [ وكان الفرم قد استطاع أن يباغت الإخوان في هجومه ، إذ قام به حينما كانوا مستغرقين بالنوم وكان معسكرهم متلفعا بضباب الفجر وقد أحرقت خيام الدويش وغنمت مؤنه وإبله كما قتل أتباعه أو شتَتوا وكانت تلك الحادثة بمثابة النهاية للمحارب القديم إذ ألقى بشجاعته في مهب الريح ، وهرب من المعسكر على ظهر بعير كبير السن لم تعتبره قبيلة حرب جديرا بأن يؤخذ ]وقال أيضا [ وبعد معركة حفر الباطن لم تبق لدى الدويش قدرة على الحرب . فهرب مع زوجاته وأسرته وعدد قليل من أتباعه عبر الحدود إلى الكويت والتجأ إلى القنصل البريطاني ]
وقال غلوب باشا يصف ما حل بالمتمردين بعد هجوم الأمير عبد المحسن الفرم ( عند شروق الشمس في 6 كانون الثاني ، لحق رتل العجلات المدرعة الذي كنت أرافقه بالمتمردين الفارين على بعد خمسة عشر ميلا غرب الجهراء . كانوا في غاية الاضطراب لا أحد منهم يعرف أين يتجه ، وكانوا منهمكين في الفرار نحو الشمال بعيدا عن جيش ابن سعود الذي يتصورونه في أثرهم - لا يعلمون أنهم ملزمين بالتوقف عند الحدود - . قمنا بمحاولة لتجميع الهاربين . ولكن بنجاح محدود بسبب حالة الذعر وغياب الزعماء. وهذا ينطبق على أفخاذ الدوشان والرشايدة وجبلان الذين سبق أن غزاهم محسن الفرم بينما كانت عجمان التي لزمت المؤخرة بأفضل حال قليلا )
وقال أيضا (وعندما كان ابن سعود يستعد للتقدم غزا عبد المحسن الفرم المطير في 28 كانون الأول وفر الهاربون إلى الشمال داخل الكويت ، وبالتالي عندما وصل ابن سعود لم يجد الدويش في الضرابين . وبعد غزوة عبد المحسن الفرم قرر المتبقي من فخذ العبيات وفخذ البرزان على أبو شويربات الهروب إلى القرية ومنادة ابن شقير الذي أقام سلاما مع ابن سعود التوسط لهم أيضا )
و قال ديكسون في كتاب الكويت وجاراتها ص 331 عن هجوم عبد المحسن الفرم على الثوار الذين كانوا بالقرب من حدود الكويت [ شن عبد المحسن الفرم هجومه بدون أن يتلقى أوامر من الملك ] وذكر ديسكون أن الفرم استطاع قتل خمسين من الثوار والفوز بأربعة الاف جمل .
غارته على القبائل العراقية
يقول غلوب باشا في كتاب حرب الصحراء عن غارة الأمير عبد المحسن [ ...وعند طيراننا إلى الجنوب من السماوة شاهدت دورية الاستطلاع أفرادا منتشرين يمشون في الصحراء عند موقع يبعد عدة أميال إلى الشمال من السلمان ، هبطت الدورية الاستطلاع أفرادا منتشرين يمشون في الصحراء عند موقع يبعد عدة أميال إلى الشمال من السلمان ، هبطت الدورية بجانبهم وتبينوا أنهن نسوة منهكات قد نجين من الغارة ويحاولن الوصول إلى السماوة سيرا على الأقدام . أكدن ان قبيلة الزياد قد تعرضت لغزو شديد في السلمان من قبل الأمير عبد المحسن الفرم ، شيخ قبيلة حرب ، وأضفن أن الغزاة لازالوا يخيمون عند ابار السلمان واصلت الطائرات طيرانها على الفور وهناك وجدوا في قاع منخفض السلمان العميق صفوفا بأعداد كبيرة من الخيام تحيطها الاف من الجمال المنتشرة الرعي ، وأعداد كبيرة من الأغنام والحمير التي نهبت من رعاة الأغنام العراقيين . لم يسبق من قبل أن أصبح الإخوان هدفا سهلا بهذه الصورة إلا أن الطائرات الثلاثة كانت جميعها عديمة التسليح ، لذلك طرن فوق الجمع الكثيف من الغزاة ثم عدن إلى السماوة دون أن يلحقن أدنى أذى بهم . لقد خيم الاخوان الذين يكنون ازدراءا شديدا للقبائل العراقية ولحكومتها بالمثل مدة أربعة أيام في موقع نصرهم يعملون الولائم من التجهيزات والأغنام التي استولوا عليها ويستريحون تحت أشعة شمس الشتاء الدافئة . وفي اليوم التالي وصلت طائرة جديد من بغداد متجهة إلى السماوة وأفلحت في اللحاق وقصف الغزاة مرتين قبل أن يعبروا حدود نجد . الا أنهم تناثروا على وجه الصحراء بانتشار سريع كما فعل الدويش عندما لحقنا به . ] ص159وقد احتجت بريطانيا والحكومة العراقية عند الملك عبدالعزيز على غارات الإخوان ، يقول غلوب باشا [ أجاب ابن سعود على الاحتجاجات الخطية للحكومة العراقية والبريطانية بأن غارات الاخوان في كانون الأول قد حصلت خلافا لأوامره ومع ذلك لم يعاقب المذنبون من رؤساء الإخوان الكبار مثل فيصل الدويش وعبد المحسن الفرم بل حتى أنه ظلوا يتمتعون بحظوة عالية.وفي نفس الوقت أدى الرعب المتفشي في نفوس القبائل العراقية إلى قيام عدد كبير منهم طواعية بدفع الضرائب إلى نجد لتأمين الحصانة من غارات الاخوان وبذلك أخذت موارد ابن سعود تزداد . ومن جانب اخر صحيح أن حكومة نجد قد سعت لرد غارات اللاجئين الإخوان بغارات الدويش وعبد المحسن الفرم وتعلن التعادل . فالحكومة البريطانية والعراقية قد أبلغت ابن سعود أن غارات اللاجئين الاخوان هي خلافا لأوامرهم وهذا صحيح تماما واجاب ابن سعود أن غارات فيصل الدويش وعبد المحسن الفرم هي خلافا لأوامره -وهذا ليس صحيحا .] ص 164
أمارة الخرج وقبه
الجدير بالذكر أن الملك عبد العزيز عرض عليه أمارة مدينة (الخرج ) ليكون قريبا منه حيث كان يعتبره ساعده الأيمن ولكن الأمير عبد المحسن فضل مدينة قبه لتعلقه بها انذاك فتولى أمارة قبه و سكن بها سبع سنوات تفرغ الأمير عبد المحسن خلالها لتطوير مدينته قبه وتشجيع قبيلته على العلم والعمل والتسلح بالدين وتطورت بلدته وساهمت في انتاج القمح والشعير وصار سوقها من اكبر اسواق المنطقهتعليمه
تعلم على يد علماء الدين وحلقات المساجد حيث حفظ القران في صغرهألقابه
1- شريدة الفرسان – اللقب الموروث من الشيخ فرز الفرم من الدوله السعويه الأولى.2- فكاك العشائر بدس الطير – اكتسب هذا اللقب حين كان خارجا للصيد فوجد قبيله تغزو مراعي قومه فاقبل عليهم وهو لايملك سوى ادوات الصيد والصقاره " دس الطير " فاقبل وهو يلوح به قائلا باعلى صوته " شريدة الفرسان وانا اخو حسنا " فرأوه القوم وفروا هاربين مفضلين السلامه على مواجهته .
اسم سيفه
الفسقانفرسه
الصويتيهوفاته
مرض الأمير عبد المحسن الفرم بعد وفاة الملك عبد العزيز بعدة سنوات ونقل إلى لبنان للعلاج وتوفي سنة 1387 في الرياض ودفن في مقبرة العودأسرته
| زوجاته | أبنائه منها |
|---|---|
| الشيخه :شعاع الذويبي | الشيخ جلال ( متوفي ) , تراس " قبه " بعد وفاة والدة ولكنه لم يمكث طويلا |
| الشيخه : لطيفه الشمري | الشيخ عبدالله ( متوفي ), تراس " قبه " ومشيخة القبيله بعد وفاة اخيه جلال |
| الشيخه :حصه بنت عبدالله الفرم | الشيخ عبد العزيز ( متوفي ) , ضابط بالحرس الوطني الشيخه قهوه (متوفية) |
| الشيخه : فيحاء بنت فيحان بن غميض | الشيخ ضاري (متوفي) الشيخ محمد - أمير " قبه " حاليا وشيخ القبيله الشيخ بدر - عميد متقاعد بالحرس الوطني الشيخ تركي - لواء متقاعد بالحرس الوطني ورجل اعمال الأميرة شيماء حرم الملك سعود بن عبد العزيزرحمه الله –(متوفيه ) الشيخه الجوهره ( متوفيه ) |
| الشيخه : صيته بنت ماجد بن مضيان | الشيخ نايف - أمير الفــوج |
| الشيخه : فاطمه بن هضيب | الشيخ : بندر نائب أمير الفــوج الشيخه جوزاء - حرم الشيخ ملحان بن بصيص (متوفيه) |
| الشيخه : موجعه الحميداني | الشيخ فيصل – قائد الشرطه بالحرس الوطني |
| الشيخه : ميثاء الجاموس | الأميره مطيفه - تزوجت صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز ال سعود ثم تزوجت الشيخ عبد الرحمن بن مزيد الدويش |
| الشيخه : مزنه المعردي العلوي | الشيخ سويحل |
| الشيخه : صيته الزغيبي | الشيخ متعب |
| الشيخه : نوره القمامي | الشيخه صيته حرم الشيخ ماجد بن عجمي الدويش |
المصادر
كتاب معجم قبائل المملكة للشيخ حمد الجاسركتاب الصحراء لـ غلوب باشا
كتاب الكويت لـ ديكسون
كتاب توحيد المملكه العربيه السعوديه للمؤرخ محمد المانع
كتاب شبة الجزيره العربيه لـ خير الدين الزركلي
كتاب التاريخ من وزارة التربيه والتعليم للصف الثاني متوسط
جريدة الرياض
جريدة المدينه
صحيفة حرب الإعلامية