قـال ابـن ريفـه بـدا فـي المرقـب العـالـي
بـأعــلا المـراقـيـب تـومــي بـــه هبـايـبـهـا
مايدهـلـه كــود صـافـي الـريـش والـوالــي
والا الـولــع يـــوم يـفـنـك فـــي عجـايـبـهـا
هيضـنـي الـرجـم وانـــا مـــن اولٍ سـالــي
لـهـم عـلـى القـلـب ديــران شطـيـت بـهــا
يـامـرقـبٍ جـــاك مـــن الأمـطــار هـمـالــي
إنصـوب صيـف مـن المنـشـا يـهـل بـهـا
لـهــم عـلـيـه أشـــدوق الـثـفــن لاســالــي
وعـطـفـة طــريــب لــيــا زافــــت جـوانـبـهـا
لـمــا غـــدا الـفـيـض كــنــه زرع عـمـالــي
سـيـلـه مــــن الــقــدم للـبـطـنـان نـاهـبـهـا
كــــم مــــرةٍ قــــد نـزلـنــا عـشـبــه الـمـالــي
بـبـيـوت لامـــن وزا الـمـجـرم يـلــوذ بـهــا
نــبــنـــي بـــيــــوت بــــعــــراف وجــهـــالـــي
وأن جاء النذر من حفيف مانرث هبهـا
بــعــوال مـفـلــح وهــــم حـمــايــة الـتــالــي
بــمــصــقـــلات عــطــيــبـــات ضــرايــبــهـــا
صـبـيـان قـــومٍ تـحــل الـمـنـجـم الـخـالــي
كــســابــة الـــمـــدح حــمــايـــة ركـايــبــهــا
ربـعـي عبـيـدة وأنــا مــن حربـهـم جـالــي
هل صبحه في الضحى تشعى كسايبها
وأنشـد عبيـدة هـل الطـالات مــن حـالـي
وأنـشــد الاجـانـيــب يــــوم إنــــا نـقـاربـهـا
مــن هــو يقـلـط عـلـى فـــرش وفنـجـالـي
ســعــد أبــــن عــمــه لـيـاجـاتـه مـكـاربـهـا
لـــمـــا غــــــدا بـــيـــن نـــقـــاض وفــتــالــي
وصــفــوا ألاجـانـيــب وأذتـــــه بـطـلايـبـهـا
عديتهـم ثـم نسفـت ابهـم علـى الجـالـي
نـسـف الـدلـي للمـعـدي صــوب جـاذبـهـا
فـأن كـان ربـعـي نسـونـي مـانـي بغـالـي
بـأعــيــش فـــــي ديـــــرةٍ قــفـــرٍ جـوانـبـهــا
عسـى هــل الشـيـن مايبـقـى لـهـم تـالـي
وأهـــل ســلــوك الــــردى يــــارب تـذهـبـهـا
والـــلـــي رفـــيـــع ولـلــشــطــات حــمــالـــي
أرفـــــع نـواصــيــه يـــــا ربــــــي وقـطـبــهــا
أنــا مــن الـخـبـرة الـلــي شـورهــم عـالــي
وامـــا هـــل الـبـخــل بــأمــر الله نجـنـبـهـا
ياراكـبٍ مـن علـى اللـي مشيهـا إرمـالـي
مــامــونـــةٍ يـــرفــــع الـــهــــلان غــاربــهـــا
تزهـى السفايـف وتزهـى الخـرج وحبـالـي
ومـجــرب لا ســـرا فـــي الـلـيـل صـالـبـهـا
حــي الطويـلـه وحــي الـلـي شـراهـا لـــي
مــــن واحــــد جـابـهــا لـلـســوق جـالـبـهـا
شريتها فـي الدهـر يـوم ارخـص الغالـي
بـمـيـه وعـشـريـن مــــا يـمـهــل بغـايـبـهـا
حــديــدهــا وأذكــــــر الله كـــنــــه ريـــالــــي
كـــن الـحـيـايـا تــطــوى فــــي مقـاضـبـهـا
بـــنـــة غـــراهـــا زبـــــــادٍ عـــنــــد دلالـــــــي
والا طــمــوح هــــواء الـغــربــي يـلاعـبـهــا
لــي بـنـدق ماصنعـهـا الـصـانـع الـتـالـي
مــــن دقــــة الــمـــرك نــحـــالٍ خـشـايـبـهـا
عـطـوا الطويـلـه عـريـب الـجـد والـخـالـي
وابـــن الـــردي لا تـخـلـونـه يــــزول بــهــا
بــيــدي قــــرارٍ تــكــف الـجـمــع لأنـهـالــي
طــويــلـــةٍ نـــاحــــلٍ مـــقــــدم خـشـايــبــهــا
أضــرب بـهـا الـوعــل لامـنــه تـهـيـا لـــي
أبـوحـنــيــة كــبــيـــر الـــــــراس شـايــبــهــا
لا ثـــــار بــارودهـــا الا الــعـــود مــتــالــي
مـنــهــا الــريـــاي ا مـقـطــعــةٍ نـشـايـبـهــا
ضـربــت عــشــرٍ بــهــا والــفــى مـامـالــي
والــحــاديــه روحــــــت تــثــلــغ مــضــاربــا
آقــف مـــع لابـتــي وأمـنــع بـهــا الـتـالـي
لاهــــاب ولــــد الــــردي مــاعــاد يـزهـبـهــا
الــيــا لـفـونــا مــــن الـمـقـنــاص زعــالـــي
أحـــــدٍ مـــــدح بـنــدقــه وأحـــــد يـعـذربـهــا
بشرتـهـم بالعـشـاء مــن عـقـب مقـيـالـي
والـقـايــدة مــــن مــــرد الــكــوع ضـاربــهــا
واسرح بهـا فـي السحـر مانيـب كسالـي
وكــــم جـمــلــةٍ فــرقـــت مـنــهــا ربـايـبـهــا
يالله وأنــــا طـالـبــك حــمــرا هــــوا بــالـــي
حـمــرا مـــن الـجـيــش طــفــاح جنـايـبـهـا
لاروح الجـيـش حـاديـة اشـهـب الـلالــي
لاهــــي تــــروح وســيــع صــــدر راكـبــهــا
الـلــي عـلــى كــورهــا والــلــي بالـحـبـالـي
والـلــي عــلــى عـيـزهــا والــلــي بـغـاربـهـا
لاروحــت مــع تخـاتـيـخ الـخــلا الـخـالـي
كــــن الـذيـابــة تـنـهــش مــــن جـوانـبـهــا
وأسـتـغـفــر الله وحـــــده فـوقــنــا عـــالـــي
وحـطـيــت فــــي حــفـــرة رزوا نـصـايـبـهـا
بـأعــلا المـراقـيـب تـومــي بـــه هبـايـبـهـا
مايدهـلـه كــود صـافـي الـريـش والـوالــي
والا الـولــع يـــوم يـفـنـك فـــي عجـايـبـهـا
هيضـنـي الـرجـم وانـــا مـــن اولٍ سـالــي
لـهـم عـلـى القـلـب ديــران شطـيـت بـهــا
يـامـرقـبٍ جـــاك مـــن الأمـطــار هـمـالــي
إنصـوب صيـف مـن المنـشـا يـهـل بـهـا
لـهــم عـلـيـه أشـــدوق الـثـفــن لاســالــي
وعـطـفـة طــريــب لــيــا زافــــت جـوانـبـهـا
لـمــا غـــدا الـفـيـض كــنــه زرع عـمـالــي
سـيـلـه مــــن الــقــدم للـبـطـنـان نـاهـبـهـا
كــــم مــــرةٍ قــــد نـزلـنــا عـشـبــه الـمـالــي
بـبـيـوت لامـــن وزا الـمـجـرم يـلــوذ بـهــا
نــبــنـــي بـــيــــوت بــــعــــراف وجــهـــالـــي
وأن جاء النذر من حفيف مانرث هبهـا
بــعــوال مـفـلــح وهــــم حـمــايــة الـتــالــي
بــمــصــقـــلات عــطــيــبـــات ضــرايــبــهـــا
صـبـيـان قـــومٍ تـحــل الـمـنـجـم الـخـالــي
كــســابــة الـــمـــدح حــمــايـــة ركـايــبــهــا
ربـعـي عبـيـدة وأنــا مــن حربـهـم جـالــي
هل صبحه في الضحى تشعى كسايبها
وأنشـد عبيـدة هـل الطـالات مــن حـالـي
وأنـشــد الاجـانـيــب يــــوم إنــــا نـقـاربـهـا
مــن هــو يقـلـط عـلـى فـــرش وفنـجـالـي
ســعــد أبــــن عــمــه لـيـاجـاتـه مـكـاربـهـا
لـــمـــا غــــــدا بـــيـــن نـــقـــاض وفــتــالــي
وصــفــوا ألاجـانـيــب وأذتـــــه بـطـلايـبـهـا
عديتهـم ثـم نسفـت ابهـم علـى الجـالـي
نـسـف الـدلـي للمـعـدي صــوب جـاذبـهـا
فـأن كـان ربـعـي نسـونـي مـانـي بغـالـي
بـأعــيــش فـــــي ديـــــرةٍ قــفـــرٍ جـوانـبـهــا
عسـى هــل الشـيـن مايبـقـى لـهـم تـالـي
وأهـــل ســلــوك الــــردى يــــارب تـذهـبـهـا
والـــلـــي رفـــيـــع ولـلــشــطــات حــمــالـــي
أرفـــــع نـواصــيــه يـــــا ربــــــي وقـطـبــهــا
أنــا مــن الـخـبـرة الـلــي شـورهــم عـالــي
وامـــا هـــل الـبـخــل بــأمــر الله نجـنـبـهـا
ياراكـبٍ مـن علـى اللـي مشيهـا إرمـالـي
مــامــونـــةٍ يـــرفــــع الـــهــــلان غــاربــهـــا
تزهـى السفايـف وتزهـى الخـرج وحبـالـي
ومـجــرب لا ســـرا فـــي الـلـيـل صـالـبـهـا
حــي الطويـلـه وحــي الـلـي شـراهـا لـــي
مــــن واحــــد جـابـهــا لـلـســوق جـالـبـهـا
شريتها فـي الدهـر يـوم ارخـص الغالـي
بـمـيـه وعـشـريـن مــــا يـمـهــل بغـايـبـهـا
حــديــدهــا وأذكــــــر الله كـــنــــه ريـــالــــي
كـــن الـحـيـايـا تــطــوى فــــي مقـاضـبـهـا
بـــنـــة غـــراهـــا زبـــــــادٍ عـــنــــد دلالـــــــي
والا طــمــوح هــــواء الـغــربــي يـلاعـبـهــا
لــي بـنـدق ماصنعـهـا الـصـانـع الـتـالـي
مــــن دقــــة الــمـــرك نــحـــالٍ خـشـايـبـهـا
عـطـوا الطويـلـه عـريـب الـجـد والـخـالـي
وابـــن الـــردي لا تـخـلـونـه يــــزول بــهــا
بــيــدي قــــرارٍ تــكــف الـجـمــع لأنـهـالــي
طــويــلـــةٍ نـــاحــــلٍ مـــقــــدم خـشـايــبــهــا
أضــرب بـهـا الـوعــل لامـنــه تـهـيـا لـــي
أبـوحـنــيــة كــبــيـــر الـــــــراس شـايــبــهــا
لا ثـــــار بــارودهـــا الا الــعـــود مــتــالــي
مـنــهــا الــريـــاي ا مـقـطــعــةٍ نـشـايـبـهــا
ضـربــت عــشــرٍ بــهــا والــفــى مـامـالــي
والــحــاديــه روحــــــت تــثــلــغ مــضــاربــا
آقــف مـــع لابـتــي وأمـنــع بـهــا الـتـالـي
لاهــــاب ولــــد الــــردي مــاعــاد يـزهـبـهــا
الــيــا لـفـونــا مــــن الـمـقـنــاص زعــالـــي
أحـــــدٍ مـــــدح بـنــدقــه وأحـــــد يـعـذربـهــا
بشرتـهـم بالعـشـاء مــن عـقـب مقـيـالـي
والـقـايــدة مــــن مــــرد الــكــوع ضـاربــهــا
واسرح بهـا فـي السحـر مانيـب كسالـي
وكــــم جـمــلــةٍ فــرقـــت مـنــهــا ربـايـبـهــا
يالله وأنــــا طـالـبــك حــمــرا هــــوا بــالـــي
حـمــرا مـــن الـجـيــش طــفــاح جنـايـبـهـا
لاروح الجـيـش حـاديـة اشـهـب الـلالــي
لاهــــي تــــروح وســيــع صــــدر راكـبــهــا
الـلــي عـلــى كــورهــا والــلــي بالـحـبـالـي
والـلــي عــلــى عـيـزهــا والــلــي بـغـاربـهـا
لاروحــت مــع تخـاتـيـخ الـخــلا الـخـالـي
كــــن الـذيـابــة تـنـهــش مــــن جـوانـبـهــا
وأسـتـغـفــر الله وحـــــده فـوقــنــا عـــالـــي
وحـطـيــت فــــي حــفـــرة رزوا نـصـايـبـهـا
Comments
Post a Comment