Skip to main content

المتهمون باغتيال الفرنسيين يمثلون أمام القضاء

الشهري ( الرياض)

تضمنت حيثيات صحيفة المتهمين الـ14 في خلية اغتيال الرعايا الفرنسيين حزمة من الاتهامات المتمثلة في اعتناق الفكر الإرهابي، تمويل الإرهاب، التدرب على صنع المتفجرات واستخدام الأجهزة اللاسلكية للإخلال بالأمن، فضلا عن الاتجار بالسلاح وإطلاق النار على رجال الأمن والسرقة، وسلب سيارات مواطنين تحت تهديد السلاح، وتمويل الإرهاب، مساعدة المغرر بهم إلى الخروج إلى مواطن الفتنة ونقض العهد، الشروع في السطو، وتبني فكرة تفجير وقتل في منطقة تبوك، فضلا عن اتهام سبعة منهم بتعاطي الحشيش والحبوب المخدرة .فضلا عن توليهم ارتكاب العديد من الجرائم لمصلحة ما يسمى بتنظيم القاعدة.


المتحدث باسم وزارة العدل : 3 متهمين ارتكبوا جريمة اغتيال الفرنسيين


أوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل منصور القفاري أن المدعي العام تلا لائحة الدعوى العامة على المتهمين الـ 14، حيث وجه لثلاثة من المتهمين (الأول) و (الثاني) و (الثالث) تهمة المشاركة المباشرة في جريمة اغتيال أربعة فرنسيين بمنطقة صحراوية تبعد (90) كلم عن المدينة المنورة في 8/2/1428هـ، أما المتهمون الأحد عشر الآخرون فقد وجه لهم الادعاء تهمة الانضمام للخلية الإرهابية التي قامت بتنفيذ الجريمة وتوفير المساندة والدعم للمشاركين في تنفيذها قبل وأثناء وبعد ارتكابها وذلك بنقلهم والتستر عليهم وإيوائهم وتمويلهم بالإضافة إلى شروعهم في مساعدتهم للهروب إلى خارج المملكة، وحدد المدعي العام الجرائم المتعددة التي ارتكبها المتهمون والأدوار التي قام بها كل منهم فيها، والتي تضمنت بالإضافة إلى جريمة اغتيال الفرنسيين، إطلاق النار على رجال الأمن، وسلب سيارات من مواطنين تحت تهديد السلاح، والشروع في القيام بعمليات إرهابية، والسطو على مكائن صرف آلي عائدة للبنكين الأمريكي والبريطاني، وتبني فكرة تفجير وتخريب وقتل في مجمعات سكنية بمنطقة تبوك، وحيازة أسلحة وقنابل وحزام ناسف بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، وتمويل الإرهاب، ومساعدة المغرر بهم للخروج إلى مواطن الفتنة وتعدد الرايات للمشاركة في القتال الدائر فيها.
وقال القفاري، كما وجه المدعي العام المسؤولية المباشرة لوقوع الجريمة إلى ستة من المتهمين لقيامهم بالتستر على زعيم الخلية وليد الردادي وإيوائه ودعمه والشروع في تهريبه إلى خارج المملكة بعد ظهور اسمه على قائمة المطلوبين الـ 36 التي أعلنت عنها وزارة الداخلية بتاريخ 21/5/1426هـ، حيث أشار المدعي العام إلى أن ذلك مكن وليد الردادي من تشكيل الخلية الإرهابية وقيادتها لتنفيذ جريمة قتل الفرنسيين، وذلك تحقيقا لأهداف الخلية، كما وجه المدعي العام تهمة تعاطي الحشيش والأقراص المخدرة إلى (7) من المتهمين.

المتهم الأول تبنى فكرة عمليات تفجير في تبوك


المتهم الأول طلب من المحكمة توكيل محام بواسطة والدته في حين طلب المتهمون (الثاني والسادس والعاشر) تقديم ردهم على التهم المنسوبة إليهم شفاهة في الجلسة القادمة، وطلب المتهمون الثالث والرابع والخامس والسابع والثامن والتاسع والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر من المحكمة تكليف محامين للدفاع عنهم على نفقة وزارة العدل.
وحضر الجلسة ممثل عن السفارة الفرنسية في المملكة وممثل هيئة حقوق الإنسان واثنين من أقارب المتهمين ولم يسمح القاضي لمراسلي وسائل الإعلام بالحضور بناء على طلب المتهمين.
الشروع في إطلاق النار على سيارتين تابعتين للمباحث العامة والشرطة وقتل من فيها بناء على معتقد فاسد بكفر رجال الأمن واستباحة دمائهم، سلب سيارة نوع جيب من عدد من الأشخاص وتهديدهم بأحد الأسلحة النارية وإنزالهم منها بعد إطلاق النار عليهم بقصد هروبه من رجال الأمن.

11 تهمة للثاني أبرزها حيازة أسلحة وانتهاج منهج تكفيري


يواجه المتهم الثاني بـ 11 تهمة هي الاشتراك في اغتيال أربعة من الرعايا المستأمنين والمعاهدين من الجنسية الفرنسية وتهديد نسائهم بإطلاق النار عليهم بناء على معتقد فاسد، بعدم صحة عقود الأمان والعهد لهم، اشتراكه مع أفراد الخلية في سرقة سيارة داتسون من أمام أحد المحلات التجارية ومن ثم مواصلة الهرب بها،
اشتراكه مع أفراد الخلية في إيصال (وليد الردادي) إلى المدينة المنورة للبحث لهم عن مأوى أو طريق للخروج إلى العراق، اشتراكه مع (المتهم الثالث) في إيصال (المتهم الاول) إلى المدينة المنورة للبحث لهم عن مأوى أو دعم مادي، اشتراكه مع المتهم الثالث في سرقة سيارة نوع جيب شاص بعدما ترجل صاحبها منها ومن ثم الهرب بها إلى قرية السليمي وتغيير شكلها خشية من انكشاف أمرهما، تستره على (وليد الردادي) وتأمين المأوى له رغم علمه أنه مطلوب أمنيا والالتقاء به والتنقل برفقته، اشتراكه في حيازة ثلاثة أسلحة رشاشة، ثلاث مسدسات، قنبلتين، كوع متفجر وذخيرة بدون ترخيص بقصد الإفساد والإخلال بالأمن.

صحيفة المتهم الثالث سرقة وقتل وتضليل

ويواجه المتهم الثالث 11 تهمة، تتمثل في الاشتراك في اغتيال أربعة من الرعايا المستأمنين والمعاهدين من الجنسية الفرنسية وتهديد نسائهم بإطلاق النار عليهم بناء على معتقد فاسد بعدم صحة عقود الأمان والعهد لهم.
اشتراكه مع المتهم الأول في سرقة سيارة داتسون لتهريب وليد الردادي والمتهم الثاني إلى خارج المدينة وتوليه قيادة السيارة بتكليف من وليد الردادي ،اشتراكه مع المتهم الاول في عملية سلب سيارة جيب تحت تهديد السلاح، حيازته سلاح مسدس وقنبلة يدوية بدون ترخيص بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، اشتراكه في حيازة ثلاثة أسلحة رشاشة ومسدسين وقنبلة وكوع متفجر وجعبة بها ذخيرة كانت جميعها بحوزة أعضاء الخلية بدون ترخيص بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، الافتئات على ولي الأمر والخروج عن طاعته من خلال شروعه في الخروج إلى مواطن الفتنة.

المتهم الخامس تاجر في السلاح


يواجه المتهم الخامس سبع تهم تتمثل في نقل المعتدين على الرعايا الأجانب من الجنسية الفرنسية بعد الحادث من محافظة العلا إلى منزله وإيوائهم به مدة شهر ومساعدتهم في الهرب بعد إلقاء القبض على المتهم الرابع خشية القبض عليهم رغم علمه بأنهم اغتالوا عددا من المستأمنين والمعاهدين وهروبهم من موقع الجريمة وأنهم مطلوبون أمنيا.
تمويله للإرهاب والعمليات الإرهابية، الاتجار في السلاح ببيع سلاح مسدس على وليد الردادي وإخفاء سلاح رشاش كلاشنكوف مع مخزنين بذخيرتهما عائد للأخير.

اتهام الرابع بتمويل الإرهاب وتعاطي الحشيش


يواجه المتهم الرابع سبع تهم هي: إيواء (وليد الردادي) في منزله أربع مرات وتستره عليه وتواصله معه، توفير الخدمات له، نقله من مكان لآخر، إيصاله لمقاهي الإنترنت للتواصل مع المنحرفين فكريا، استخدام سيارته في ذلك والسفر لمنطقة القصيم ومقابلته لمنفذي الاعتداء الآثم (وليد الردادي) و (المتهم الأول) في إحدى المناطق البرية هناك رغم علمه بأنهما اغتالا أربعة من المستأمنين والمعاهدين داخل البلاد ومطلوبين امنيا، تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، اشتراكه مع (المتهم الخامس) في نقل (وليد الردادي) والمتهمين (الأول والثاني والثالث) من الحفيرة إلى المدينة المنورة واستخدام سيارته في ذلك رغم علمه بأنهم مطلوبون أمنيا، تجنيد المتهمين (الأول والخامس والتاسع) للانضمام للخلية الإرهابية بزعامة (وليد الردادي) لاستهداف الرعايا الأجانب، ما أدى إلى اتحادهم واشتراكهم في اغتيال أربعة من المستأمنين والمعاهدين.

السادس متهم بتأييد الاعتداء على المستأمنين


يواجه المتهم السادس سبع تهم هي: تقديم الدعم المعنوي لـ(وليد الردادي) أثناء فترة هروبه وتواصله معه وتوفير الخدمات له، رغم علمه أنه مطلوب للجهات الأمنية، تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية وذلك بتقديم الدعم المادي لـ(وليد الردادي) أثناء فترة هروبه، إخلاله بما سبق أن تعهد به لدى الجهات الأمنية بالإدلاء بأي معلومات عن (وليد الردادي) وذلك بتستره عليه وعدم الإبلاغ عنه مما نتج عنه قيامه بارتكاب جريمته البشعة (قتل الرعايا الأجانب المستأمنين من الجنسية الفرنسية)، تأييده لعملية الاعتداء على الرعايا الأجانب المستأمنين من قبل الخلية الإرهابية، حيازته لمسدس وسلاح رشاش كلاشنكوف بقصد الإفساد والإخلال بالأمن وحصوله عليها من (المتهم الرابع)، اشتراكه في حيازة الأسلحة التي كانت بحوزة (وليد الردادي) أثناء فترة هروبه بقصد الإفساد والإخلال بالأمن تعاطي الحشيش المخدر وحبوب الإمفيتامين.

السابع مزور .. والتاسع تستر على الردادي

أما المتهم السابع فيواجه تهم تستره على زعيم الخلية وليد الردادي وإيوائه بعدة أوكار إرهابية أحدها منزله وتكرار شروعه في تهريبه لمواطن الفتنة والقتال والتنسيق مع عدد من أعضاء التنظيم الإرهابي لذات الغرض، دعم وليد الردادي ببطاقات أحوال مزورة لاستعمالها في تنقلاته وللحيلولة دون القبض عليه.
أما المتهم التاسع فإنه يواجه تهما تتمثل في تستره على وليد الردادي رغم علمه أنه مطلوب للجهات الأمنية وعدم الإبلاغ عنه مما نتج استمراره في الهروب وارتكابه للجريمة النكراء.


الثامن متهم بدعم الإرهاب والخروج إلى اليمن
يواجه المتهم الثامن 11 تهمة هي: تستره على وليد الردادي ومكان إيوائه والشروع في تهريبه بطريقة غير مشروعة لمواطن الفتنة والقتال وتكرار ذلك رغم علمه بأنه مطلوب أمنيا، حيث نتج عن تستره ذلك استمرار الخلية في مناشطها الإرهابية وقتل أربعة من المستأمنين والمعاهدين بناء على معتقد فاسد بعدم صحة عقود الأمان والعهد لهم، خروجه إلى اليمن بطريقة غير نظامية للبحث عن طريق يتم من خلاله إخراج وليد الردادي إلى هناك، تستره على مكان إيواء وليد الردادي، الذي كان يقوم بإيواء وليد الردادي، تواصله مع وليد الردادي عن طريق شبكة الإنترنت وكذلك مع المتهم السابع، مقابلته وليد الردادي بعد تنفيذ الخلية للجريمة البشعة التي استهدفت الرعايا الأجانب من الجنسية الفرنسية وإبلاغ وليد الردادي له بتفاصيل تلك الجريمة وطلب مساعدته ورفاقه في إيجاد طريق للهروب من المملكة، دعم الإرهاب والعمليات الإرهابية مادياً، وإرساله إلى المنسق في سوريا 50 ألف ريال، وتسليم وليد الردادي خمسة آلاف ريال.

العاشر والحادي عشر متهمان بحيازة قنابل وسلاح رشاش وحزام ناسف
يواجه المتهمان العاشر والحادي عشر عشر تهم هي : العاشر تستره على (وليد الردادي) رغم علمه أنه مطلوب للجهات الأمنية، وتقديم الدعم له مما نتج عنه قيام (وليد الردادي) بارتكاب الجريمة النكراء (اغتيال الرعايا الأجانب من الجنسية الفرنسية)، تقديم الدعم المعنوي والمادي لـ (وليد الردادي) بإيوائه في منزله وعدم الإبلاغ عنه رغم علمه أنه مطلوب للجهات الأمنية، تستره على علاقة (المتهم الرابع) بـ (وليد الردادي) وتواصله معه، تستره على علاقة (المتهم الحادي عشر) بـ (وليد الردادي) وتواصله معه، اشتراكه في حيازة ثلاث قنابل وسلاح رشاش وحزام ناسف كانت بحوزة (وليد الردادي)، عندما استضافه، بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، تعاطي الحشيش المخدر.
ويتهم الحادي عشر بتستره على (وليد الردادي) رغم علمه أنه مطلوب للجهات الأمنية.

الثاني عشر: نقض العهد واعتنق الإرهاب


المتهم الـ 12 تشير الحيثيات إلى أنه متهم بسبعة تهم تتمثل في مقابلة وليد الردادي وتواصله معه وتستره عليه في شروعه للذهاب إلى مواطن الفتنة للمشاركة في القتال الدائر هناك والهرب من رجال الأمن على خلفية اغتيال وليد الردادي أربعة من المستأمنين والمعاهدين من الجنسية الفرنسية بناء على معتقد فاسد بعدم صحة عقود الأمان والعهد لهم رغم علمه بأنه مطلوب أمنيا، تأييد تنظيم القاعدة الإرهابي، قناعته التامة بفكر ومنهج وليد الردادي وأعماله الإرهابية معتبرا الإبلاغ عنه خيانة تنافي عقيدته المنحرفة وفكره الضال.

اتهام الثالث عشر والرابع عشر بدعم الإرهاب


مقابلته لزعيم الخلية (وليد الردادي) والشروع في تهريبه لمواطن الفتنة والتنسيق مع (المتهم الثاني) في ذلك خشية القبض عليه مع علمه بأنه مطلوب أمنيا، دعم التنظيم الإرهابي بإخفاء سلاح نوع رشاش كلاشنكوف عائد (للمتهم السادس) في منزله ثم تسليمه لآخر، وتستره على الأخيرين في ذلك، تضليل جهة التحقيق بإصراره على التكتم وإخفاء حقيقة علاقته بـ (وليد الردادي) إلا بعد مضي سنة من توقيفه، انضمامه لتنظيم إرهابي خارج البلاد، حيازة سلاح نوع رشاش كلاشنكوف بدون ترخيص بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن.
ويتهم الرابع عشر بإخلاله بما تعهد به سابقا لدى الجهات الأمنية بالإبلاغ عن (وليد الردادي) المطلوب آنذاك، وتستره عليه مما نتج عنه قيام (وليد الردادي) بالعملية الإرهابية.

Comments

Popular posts from this blog

ظروفنا ماتستحي وايامنا ماهيب ريف ,,

القصيدة لـ محمد بن الذيب ..... ويقول فيها ظروفنا ماتستحي وايامنا ماهيب ريف = والأرض من كثر القحط ماعاد شفت اعلافها وحقي على البيت القوي ماهو على البيت الضعيف = وإلى بغيت أدمدم الجمه على غرافها خليت شمس العشق مركونه على حد الرصيف = الخطه المحبوكه تحقق جميع اهدافها يا اهل الثنائيات مضمون الثنائه سخيف= أنا لحالي أحكم الدفه مع مجدافها والمعرفي (شرطي) وخاواني ورقيته (عريف) = لكن تجهله العلوم ارباعها وانصافها يبغى يسوي مع جنابي بهرجه وانا مخيف = وهو الى شاف الدروب المستحيله خافها والمختلف مجلة الجمهور والشعر النظيف = ماهي غريبة لالقيتو صورتي في غلافها بس الغريبة يوم مريت الحساء ياهل القطيف = تذكرت عيني مدامعها على مشرافها واليوم مابه عذر يوم ارقاك يالضلع المنيف = الا اني اتعب ارجولي من كثر وقافها واكثر مشاريه الشجر عليك يافصل الخريف = هتكت ستر غصونها واسرفت في كلافها انا جويع وجوعي مواصل ماهو قطعة رغيف = وعيني من الفرقا حداها الهم عن محرافها والعفو عند المقدره صوره من الحب العفيف = هذا كلام اللي قطار العمر كله طافها اخذت فـ أبها شهر كامل يسمونه مصيف = والشمس تحجبها السحابه والرعود خلافها وعي

رابـــــح صقـــر == انا كـــــــــــــذا

أنا كذا من خلقني الهي أن جيت ببكي كذبتني المناديل *** الصبح أبصرخ وأمسي أجرح شفاهي أبعد علي البوح من نجمه سهيل نصفي يموت وباقي النصف لاهي راسي تجاذبها يدين المهابيل *** أكبرت فيك الحزم ناهي وراهي وأصغرت فيك الركض لمصافح الليل حبيبتي ما دونك ألا النواهي تكبيره الإحرام قيد الرجاجيل *** كلن على طبعه يفسر أشباهي ما غيرك الي لمسني نزعه النيل لقيت بك كذبن على الصدق زاهي ولقيت بك صدقن كما ريحه الهيل *** أنا أحبك من خلقني الهي ما تصدقي لو صدقتني المناديل

احبك ولا ظني ضلوعي تحمل . - محمد عبده

احبك .. احبك احبك ولا ظني ضلوعي تحمل .. أحبك عسى ربي يقوي ضلوعي احبك .. احبك احبك واظن الصبر يا زين كمل .. أحبك ولا موني بحبك أربوعي حبيبي .. حبيبي حبيبي دخيلك في محبك تجمل .. حبيبي ترفق جف منبع دموعي عشيري .. عشيري عشيري عيوني بازرق الدمع همل .. عشيري دموعي بيدي طفن شموعي ظنيني .. ظنيني ظنيني هذا قلبي رجا فيك وأمل .. ظنيني كفاني في هواكم خضوعي مقام: بياتي